السلطة الفلسطينية (ممثلة في حركة فتح في أغلبها)
حكمت الشعب لأكثر من عشر سنوات، لم يكن في يوم من الأيام هناك قتل انتهاك
حرمات، ولم يكن خوف لدى المواطن الفلسطيني مثلما يحصل الآن، ولم يصل
المواطن إلى حالة من اليأس مثلما هو الآن، إن الأيام القادمة لا تبشر
بخير، والأوضاع الحاضرة لا تسر صديق، والتاريخ يتحسر على أيامه الخوالي،
وانا واثق كل الثقة إن من يقرأ تاريخنا سيجدنا الآن في مرحلة اصعب ما
تكون، لا يتصور المرء أن تصل بالإنسان أن يقتل اخيه الإنسان لمجرد اختلافه
معه، فلسطيني يقتل اخيه، الانشقاق والتحزب بين أبناء العائلة الواحدة (بين
الأخ وأخيه) وصل إلى درجة محزنة جدا،، والسبب كل السبب في عبدة الأحزاب،
الذين يأتمرون بأمرة أمراء الحرب، الذي يفتون بما يرضي حزبهم، أليس هم
عبدة الأحزاب،،، اللهم خذهم عنا، ووحد كلمة الفلسطينيين والمسلمين يا رب
العلمين، وارحم الشهداء منا يا رب العالمين...
يسلم فمك اخي والله عين العقل
بوركت يا اخي
عااااااشت فــــــــتــــــــــح.. عاااااااشت الشرعية الفلسطينية..
تحياتي للجميع: اشباح سميح (المشرف العام)..